وسط الزحام
البعض يجري نحو شيء لا أراه
ما عُدت ادري انظُر في أي اتجاه
الكُل يصرُخ لست اعلم
من أي شيءٍ يصرخون؟
هل يصرخ الظالم
أم انه المظلوم؟
تاهَت خُطاي
تَوَقِّفَتْ
فنظرت خَلْفي لَعَلَّني
أجد بداية الطريق
او شخص غيري قد اهتدي
ليدلني أو اصحبه حتي النهاية
لكنني
خلفي وجدت من ينظر الي خلفه
وخلفه من ينظر الي خلفه
الكل يبحث عن طريق
متفرقون وتائهون
يجمعنا تفرُّقنا
فلو اهتدينا لربماحددنا مساراتنا
فذهب كل منا في اتجاه
وانفض الازدحام
علي الهامش
تُري من أشعل النار في المحلة؟!
هناك 26 تعليقًا:
بالنسبة للتوهان ده كلما ابتعدنا عن الدين وتركنا الحق يقهره الظالم توهنا اكثر واتجهنا نحو الشيطان وزاد ضياعنا
بالنسبة لمن اشعل النار فى المحلة
فهو حالة التخلف التى يعيشها الناس فواحد جعان بقاله سنين خاف يغيب يوم عن شغله ليجوع 10 ايام يا سلام
وايضا غوغائيه بعض الناس وعدم فهمهم للمواقف بطريقه صحيحة وتخلى الناس عن العمل الجماعى لاسترجاع الحق
تحياتى
انا لا ارى لا اسمع لا اتكلم
لان الحكومه عايزه كده ؟
انتى بتوصفى حالنا النهاردة بقى عامل إيه ؟
و الواحد من كتر التوهة موش عارف يروح فى انهى اتجاه ...
و كلنا واقفين محلك سر لما نشوف آخرتها ...
و المحلة مشتعلة لهذا السبب ...
اللى واقف دا محتاج ياكل و يشرب و يعلم عياله و يروح لدكتور ...
هيجيب منين ؟
اننا في حاجة إلي يوم نصمت فيه جميعا عن الكلام .... لقد سأمت الكلام ... الكل ينادي علي سلعته ... يظن الحق معه ... حتي علت الأصوات و صمت آذاننا عن أن نسمع صوت الحق ... لازال الحق ينادي .. ولكننا لم نعد نسمعه ..
احنا دلوقتى كلنا مظلومين
والظالم معروف هو مين
ربنا وحدة المنتقم الجبار
ما اكتر المخربين اللذين ينتظرون الزحام حتى يفعلوا مايشائوا دون رابط او ضابط
عندك حق كلنا تايهين....وتاهت الخريطه اللى عتعرفنا الطريق...
رائعة حقاً
وكثيراً ما نضيع الحقيقة وسط الزحام
ونحن نعيش اكثر الازمان زحاماً
مشكلة بجد الاغلبية الان تايهة وماشية ولاعارفة هيا عايزة اية اصلاا ولو قدرت وعرفت مش هتعرف ازى توصل اللى هيا عايزة تعملة
تحياتى
قد نكون نحن انفسنا تائهين عن انفسنا
فقد تاهت الحقائق لا نستطيع رؤيتها بوضوح .. لا ادرى
تحياتى
المحله ولعت لان المحلاويه رجاله مارضوش ياخدو علي قفاهم ويجرو ماخافوش من اول طلقه رصاص مطاطي مع انهم طول عمرهم بيسمعو عنه بس ماشفهوش , لاء ردوا ع الرصاص المطاطي وعلي قنابل الغاز وع الظلم و العنجهيه وكسر العين قدام الكابات و النسور و الضبابير ردوا علي اللي اتعمل ف عماد الكبير و اللي اتعمل ف غيره و غيره و اللي بيتعمل ف المصريين كل يوم
المحله ولعت لان الداخليه والحكومه بتعاملنا بمنطق الرعاع اللي تفرقهم ضربه الكرباج لكن لاء المحله صحيت وفاقت وعقبال باقي مدن مصر
بالنسبه للتخريب اللي حصل ف دي حركه بتعملها الداخليه ف اي موقف زي ده انها تدخل ناس تخرب وتكسر محلات عشان بعد كده كلاب السرايا في الجرايد والاعلام ال... يقولوا شوفته الهمج شوفته شعب الرعاع وبالتالي يبقي اي اهانه او احتقار من الداخليه مبرر و يفضل الانسان المصري اسير فكره "احنا اللي نستاهل احنا ماينفعش معانا غير كده احنا لازم نمشي بالكرباج"...كفايه بقي . المحلاويه فهمومها ويارب كل مكان في مصر يفهمها
التوهان... ظلام النفوس اعمي عيونها عن الحق واسقط من حولها في بئر عميق لا يعلم له اخر فياليتنا نفيق قبل ان تنتهي اللحظات المتبقيةوالا فعل الارض السلامة.
العزيزه سنوايت
عن التخبط والتشتت وكل الكلمات الداله على التوهااااان
ده فعلا بقى حاله عامه
يمكن بسبب غياب الايمان باى حاجه
بقضيه بهدف بحياه ممكن نحقق فيها اى انجاز
اشطات
في جملة لهانبيل بتقول
ام ان نجد لنا طريقا
واما ان نصنع لنا طريقا
والان ليس هناك طريقا
يجب ان نصنعه يجب
الذي اشعل النار في المحلة
كالذي اشعل النار في روما
والذي اشعل النار في القاهرة 52
حاكم ظالم قاربت ايامه علي الانتهاء
لسه قدامنا كتير اوي لما نعرف ازاي نطالب بحقوقنا
للاسف احنا شعب هلاس وهمجي
أنا مش عارف أعلق على البوست وألا أعلق على اللي عالهامش
الإتنين بيدوروا حوالين عنوان البوست .. مش الحقايق بس اللي تاهت .. إحنا كمان تهنا معاهم
السلام عليكم
كلمات في الصميم
للأسف وصفك عبر بدقه عن الواقع اللي بنعيشه.
للأسف كله تايه وكله مش عارف يروح فين ويمشي ورا مين.
ليس لها من دون الله كاشفاً
كلامك على حق
أصبتى كالعادة
محمود
شعرك جميل قوى اهنيكى انا برضه بكتب اشعار ساخره اتمنى اشوف رأيك فى مدونتى
هو دة التوهان
مش عارفة اقولك ايه غير كدة
تحياتى
أشعلها شيطان
الزحام ... عدو كل شئ له معنى
حالة التوهان دي بقت عادية بالنسبالنا كلنا بقينا تايهين وبقالنا فترة تايهين واحييكي على وصفك الرائع ده
اما مين اللي اشعل النار فااعتقد ان الاجابه واضحه وضوح الشمس
تحياتي
انا من مكانى هذا اعلن انى اشعللت النار فى المحله.
اوعو تصدقو اكيد حد وحش =))))
كلنا نبحث عن هذا الطريق عبثا يا سنووايت ومازلنا تائهين في دروب الحياة بلا دليل او نقطة ضوء ترشدنا,..
احمد عدوية في فترة الجنون الذي اصاب البلد في مرحلة الانفتاح الاقتصادي في عصر السادات غني اغنيته الشهيرة زحمة يا دنيا زحمة , مش عارف ايه الكلمات اللي ممكن تعبر عن حالنا الان ..
تحياتي
محمد
الله ينور عليكى
بوست جميل جدا
تحياتى
أحييكي أولا علي الكلمات الرائعه دي
عجبتني قوي وقلت أبدي إعجابي بها أولا
ثانيا بالنسبه للمحله
وأنا من المحله
فلأن العمال سكتم وده موقف هما عملوه من منطلق الحفاظ علي الشركه والمصلحه العامه لأن لو الشركه كانت ولعت .. دول كلهم بيوتهم كانت هتتخرب
أما بقه المعارضه لأنها مليقتش مسانده من العمال .. قالت لازم نعمل حاجه وقد كان من الوقفات الاحتجاجيه وخلافه .. أنا شفت فيديو وكانوا واقفين فيه عادي من غير تخريب
أما بقه التخريب اللي حصل فده لأن فيه بلطجيه حبوا يعملوا منظر ويهيصوا في الزحمه فكان ما كان من ضرب للداخليه علي الجميع بدون تمييز إلي أن مات من مات وأدخل السجن من أدخل
ومازال التواجد الأمني المكثف مستمرا في جميع شوارع المحله الرئيسه
ربنا يستر في الأيام الجايه
شكرا ليكي
إرسال تعليق